ญามิอุลอุลูมวัลหิกัม ครั้งที่ 176 (หะดีษที่ 33/4)

Submitted by admin on Fri, 22/08/2014 - 14:02
หัวข้อเรื่อง
หลักการศาสนาในการอ้างอิจญฺมาอฺ (มติเอกฉันท์), หะมาส - อิสราเอล ใครชนะ ?, กฎหมายอิสลาม
สถานที่
มัสยิด มูลนิธิสันติชน
วันที่บรรยาย
26 เชาวาล 1435
วันที่บรรยาย
วันที่อัพ
ขนาดไฟล์
17.40 mb
ความยาว
71.00 นาที
มีวีดีโอ
ไม่มี
รายละเอียด

الحَدِيثُ الثَّالِثُ وَالثَّلاَ ثُونَ 
 
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي اللهُ عنهُمَا : أَنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قَالَ : 
(( لَوْ يُعْطَى النَّاسُ بِدَعْوَاهُمْ لادَّعَى رِجَالٌ أَمْوَالَ قَوْمٍ  وَدِمَاءَ هُمْ  ؛  لَكِنِ الْـبَيِّنَةُ عَلَى الْمُدَّعِي ، وَالْيَمِينُ عَلَى مَنْ أَنْكَرَ )). 
حديث حسَنٌ، رَوَاهُ الْبَيْهَقِيُّ وَغَيْرُهُ هَكَذَا ، وَبَعْضُهُ فِي الصَّحِيْحَيْنِ .
รายงานจากอิบนุอับบาส ร่อฎิยัลลอฮุอันฮุมา (อับดุลลอฮฺและอับบาส เป็นเศาะฮาบะฮฺทั้งคู่) ว่า
ท่านนบี ศ็อลลัลลอฮุอะลัยฮิวะซัลลัม กล่าวว่า
"ถ้าผู้คนได้รับตามคำเรียกร้อง ก็จะมักง่ายสำหรับหลายคนที่จะเรียกร้องสิทธิด้านทรัพย์สิน หรือสิทธิในการ(ตอบโต้)ละเมิดชีวิตด้วยเพียงข้ออ้าง,
แต่ทว่าผู้อ้างต้องมีหลักฐาน(บัยยินะฮฺ; คือพยาน, มุอัดดิล-ผู้รับรองพยาน)
กรณีที่ไม่หลักฐาน(หรือหลักฐานอ่อนหรือพยานขาดคุณสมบัติ,หรือผู้ถูกกล่าวปฏิเสธ) ให้ผู้ถูกกล่าวหาสาบาน(ว่าข้อกล่าวหานี้เป็นเท็จ)"
 

 
18.0 อิจญฺมาอฺที่นำมาอ้างได้คือของเศาะฮาบะฮฺ ตาบิอีน และตาบิอีนตาบิอีน ยุคหลังจากนั้นมีผู้รู้มา (ศตวรรษที่ 5-6 เป็นต้นไป) อาณาจักรอิสลามกว้างใหญ่ไม่สามารถสำรวจทัศนะอุละมาอฺทั้งหมดได้
 
وخرَّجه أيضاً ( ) من رواية مجاهد عن ابن عمر ، عن النَّبيِّ  أنَّه قال في خطبته يومَ الفتح : (( المُدَّعى عليه أولى باليمين إلا أن تقومَ بيِّنة )) ، وخرَّجه الطبراني، وعنده عن عبد الله بن عمرو بن العاص ، وفي إسناده كلام . وخرَّج الدارقطني هذا المعنى من وجوه متعددة ضعيفة . 
 
وروى حجاج الصَّوَّافُ ، عن حميد بن هلال ، عن زيد بن ثابت ، قال : قضى رسول الله  : (( أيُّما رَجُلٍ طلبَ عندَ رجل طلبة ، فإنَّ المطلوب هو أولى باليمين )) ( ) . خرَّجه أبو عبيد والبيهقي ، وإسناده ثقات ، إلا أنَّ حميدَ بنَ هلال ما أظنُّه لقيَ زيدَ بن ثابتٍ ، وخرَّجه الدارقطني ، وزاد فيه (( بغير شهداء )) .
وخرّج النسائي ( ) من حديث ابن عباس ، قال : جاء خصمان إلى النَّبيِّ  ، 
فادّعى أحدُهما على الآخر حقاً ، فقال النَّبيُّ  للمدَّعي : (( أقم بيِّنَتَك )) ، فقال : 
يا رسول الله ، ما لي بينة ، فقال للآخر : (( احلِف بالله الذي لا إله إلا هو : ما له عَلَيكَ أو عِندَكَ شيء )) .
وقد رُوي عن عمر أنَّه كتب إلى أبي موسى : أن البيِّنة على المدَّعي ، واليمين على من أنكر ( ) . وقضى بذلك زيد بن ثابت على عمر لأبيِّ بنِ كعب ولم 
ينكراه ( ) .
وقال قتادة : فصلُ الخطاب الذي أوتيه داود  : هو أنَّ البيِّنة على المدَّعي ، واليمين على من أنكر ( ) .
อิจญฺมาอฺ
قال ابنُ المنذر ( ) : أجمع أهلُ العلم على أن البيِّنَةَ على المدعي ، واليمين على 
 
المدعى عليه ، قال : ومعنى قوله : (( البيِّنة على المدَّعِي )) يعني : يستحقُّ بها ما ادَّعى ، لأنَّها واجبةٌ عليه يؤخذ بها ، ومعنى قوله : (( اليمين على المدَّعى عليه )) أي : يبرأُ بها ، لأنَّها واجبةٌ عليه ، يؤخَذُ بها على كلِّ حالٍ . انتهى .
 
الفقهاءُ  ฟุเกาะฮาอฺ (ฟะกีฮฺ) – ผู้เชี่ยวชาญทางด้านนิติศาสตร์  
وقد اختلف الفقهاءُ من أصحابنا والشَّافعية في تفسير المدَّعي والمدَّعى عليه .
فمنهم من قال : المدَّعي : هو الذي يُخلَّى وسكوته من الخصمين ، والمدَّعى عليه : من لا يُخلى وسكوته منهما .
บรรดานักนิติศาสตร์อิสลามขัดแย้งกัน ในการนิยาม โจทก์และจำเลย ใครคือโจทก์ใครคือจำเลย
ทัศนะที่ 1 – โจทก์คือคนที่ถ้าไม่พูดไม่อ้างอะไรก็ปล่อยได้, จำเลยคือคนที่นิ่งแล้วปล่อยไม่ได้
ومنهم من قال : المدَّعِي : من يطلبُ أمراً خفيّاً على خلاف الأصل أو الظاهر ، والمدَّعى عليها بخلافه ( ) .
ทัศนะที่ 2 - โจทก์คือคนที่อ้างเรื่องไม่ปกติ ขัดกับสภาพที่มีจริง เป็นเรื่องลึกลับ
 
وبَنَوا على ذلك مسألةً ، وهي : إذا أسلمَ الزَّوجانِ الكافران قبلَ الدُّخول ، ثم اختلفا ، فقال الزوج : أسلمنا معاً ، فنكاحُنا باقٍ ، وقالت الزوجةُ : بل سبَق أحدُنا إلى الإسلام ، فالنِّكاح مُنفسخٌ ، فإن قلنا : المدعي من يُخلى وسكوته ، فالمرأةُ هي المدَّعي ، فيكون القولُ قولَ الزوج ، لأنه مدَّعى عليه ؛ إذ لا يخلَّى وسكوته ، وإن قلنا : المدعي من يدعي أمراً خفياً ، فالمدعي هنا هو الزوج ، إذ التقارن في الإسلام خلاف الظاهر ، فالقولُ قولُ المرأة ؛ لأن الظَّاهر معها .