﴿ اعْدِلُوْا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى ﴾
عِنْدَمَا تَنْكَشِفُ الحَقِيْقَة
أبومحمد رضا بن أحمد صمدي
الطبعة الثانية
بَعْدَمَا نَفَدَتْ نُسَخُ الطَّبْعَةِ الأُوْلَى ، وَبَعْدَمَا انْكَشَفَتِ الحَقِيْقَةُ لِلْمُسْلِمِيْنَ حَوْلَ قَضِيَّةِ إِبْرَاهِيْم قُرَيْشِيْ رَحِمَهُ اللهُ وَأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ قَادْيَانِيَّاً ولا أَحْمَدِيَّاً كَمَا كَانَ يُرَوِّجُ بَعْضُ السُّفَهَاء ، مَا زَالَتْ هُنَاكَ بَعْضُ الأَصْوَاتِ الَّتِيْ تُصِرُّ عَلَى الَّلجَاجِ وَيُرِيْدُوْنَ أَنْ يُطْفِئُوْا نُوْرَ الحَقِيْقَةِ ، فَكَانَتِ الحَاجَةُ مَاسَّةً لإِعَادَةِ طَبْعِ الكِتَابِ لِتُعْلِنَ الحَقِيْقَةُ النَّاصِعَةُ تَحَدِّيَهَا وَمُوَاجَهَتَهَا لِقُوَى الظَّلام .
- Printer-friendly version
- Log in to post comments
- 141 views